المطابخ الحديثة عملية غنية وشهية
مطابخ تلبى كل الأذواق تتماشى مع تطورات العصر وتبتكر دائما الجديد والأفضل
الذوق ، الرفاهية ، العملية والمتانة هي متطلبات أو عناوين رئيسية تختصر المطبخ العصري الذي أصبح يمتاز بتصميمه الذكي الجامع في أرجائه بين أكبر عدد من الخزائن الموزعة بدراية وبين مجموعة الإكسسوارات العملية وكذلك الأدوات الكهربائية التي تلبى احتياجات كل عائلة وذلك كله في إطار محبب و دافىء يوفره الطراز المناسب والذوق الشخصي.
طاولة الطعام :
* قد تكون مستقلة في المطبخ الواسع أو مرتبطة بخزائنه من الجهتين أو من جهة واحدة مع ساق وحيدة حاملة لها لتوفير مساحة للجالسين حولها وتكون كذلك متعددة الوظائف.
* إذا كان المطبخ صغيرا يمكن اللجوء إلى إضافة رف قابل للسحب من داخل الخزانة لتحويله إلى زاوية طعام عند الحاجة.
* يراعى فى التصميم أن يكون ارتفاع المساحة المخصصة للطعام 75 سم جلوسا على كرسي عادى ويمكن أن يزاد هذا الارتفاع مع المقاعد العالية (Tabouret).
* للنافذة دور مهم فى المطبخ ويستحسن اختيار زاوية أو طاولة الطعام على مقربة منها بحيث يتاح التمتع بالمناظر الخارجية.
أحدث الابتكارات في متناول الجميع ومسكات خزائن مميزة و عصرية
مطابخ إيطالية تخرق بتنوعها العالم التقليدي للمطابخ ساعية فى توفير التقنية الحديثة والذوق والرفاهية
الخزائن :
* صندوق الخزائن يصنع عموما من الميلامين المضغوط (18ملم عادة) .
* الدرف يمكن أن تكون من الخشب الخالص أو المعالج بطرق متنوعة والتوجه الحالي نحو الدرف المعدنية (Inox) أو تلك الزجاجية المحاطة بإطار معدني أو خشبي يحيى أجواء المطبخ.
* مفصلات الخزائن تتمايز فيما بينها بدرجة متانتها والتي يحددها كبار مصنعيها بما يقارب 80 ألف حركة فتح-غلق (ما يعادل 15 سنة من الاستعمال).
* التصميم الداخلي للخزائن مفتوح على تشكيلة واسعة من الخيارات أهمها الرفوف المعدنية المتحركة بديلا من تلك التقليدية الخشبية الثابتة والخزائن الحديثة تمنحها المزيد من الراحة في تناول الحاجيات والأغراض أنى يكون موقعها في الرف.
* بعض الخزائن تكون مكشوفة دون رف بقصد التوفير في المواد ولمزيد من الخفة في الشكل كذلك.
* الدرف التي تفتح بالجر عموديا تؤمن وفرا في مساحة المواقع المقابلة لها.
* تفاوت الارتفاعات بين عناصر المطبخ يضفى على أجوائه الرحابة والرقة وفى المعدلات العامة يكون ارتفاع المساحة المخصصة للطعام 75 سم ومساحة الطبخ 85 سم والخزائن العليا 1.45 م .
* التداخل زاوية الطعام ولخزائن يخلق جمالية في الشكل ، سعة في المساحة ، وفائدة مزدوجة في الاستخدام .
تنوع غنى في الأشكال والأحجام يفتح المجال واسعا لابتكار المطبخ المناسب باللون المفضل لكل شخص
الألوان:
التوجه الحالي إلى الحفاظ على البيئة واحترام الطبيعة واستخدام المواد المعاد تصنيعها يلعب دوره المؤثر والمباشر في خطوط الألوان ولذلك نلحظ ازدهار المطابخ بألوان تحاكى الطبيعة مثل الأخضر الغامق ، الأصفر المشع ، الأحمر القاني، الأزرق اللماع والبرتقالي.متآلفة مع ألوان الخشب أو الأسود أو الفضي المعدني ولا يكمن الخطأ في اختيار أي لون نرغب بل في الجمع بين ألوان غير متناسقة.
تقنيات حديثة و تصاميم مميزة تخطت الانتشار المحلى
نقاط عامة:
- يزداد اللجوء إلى اللجوء الخطوط المنحنية في تصميم المطابخ الحديثة ذات الطراز الطليعي.
- المزج في المواد والألوان يعطى تصميما خاصا ومختلفا للمطبخ.
- المطبخ العصري غرفة حيوية في المنزل لذا صار يلبى احتياجات عديدة ويتضمن وظائف مختلفة تفرض تصميما رحبا يسع رفوفا وفترينات وتجهيزات لم تكن معهودة قبلا.
نوعية مميزة وخبرة في التصنيع
الإضاءة:
- كل مطبخ يحتاج إلى طبيعتين من الإضاءة الأولى مركزة فوق المجلي والمساحة المخصصة للطهي وللأعمال المطبخية الدقيقة التي تحتاج إلى نور كاف كتنظيف المأكولات وغسلها والثانية عامة تضفى على أجواء المطبخ عذوبة محببة حين تناول الطعام.
- العديد من الخزائن العلوية تتضمن في أسفلها أو داخلها مصدرا لإضاءة مركزة وتكون عندها مزودة بدرف من الزجاج المبرغل المساعد في انبعاث النور وانتشاره بعذوبة.
- من الضروري تأمين مجموعة وافرة من مخارج الطاقة الكهربائية في زوايا مختلفة من المطبخ وذلك بحسب وظيفة كل زاوية والحاجة إلى التيار الكهربائي فيها.
- غمر الجدران بإضاءة مخفية المصدر يمنح أجواء المطبخ خصوصية ودفئا محببين.
- يمكن إيجاد كورنيش علوي له وظيفة الرف ويضم مجموعة من السبوتات الموزعة وفق حاجات التصميم العام من الإضاءة.
جودة متانة وذوق في قالب من الحداثة بتصرف ربة البيت
عالم من الأفكار الخلاقة يكمن داخل خزائن المطبخ
ابتكارات منوعة ومميزة لتوضيب البهارات والمكسرات تمنح المطبخ لمسة حديثة من الحيوية
0 التعليقات:
إرسال تعليق